لوعة الاشتياق

دعي الدموع تذرف لوعة الاشتياق

يا قلبا يسكن الفؤاد وتغرد له الطيور ألحن الحب

دعي الأيام تثبت لكِ ما كنت أنوي فعله وماذا رسمت

إليك من أحلاماً أريد تحقيقها معك أنتِ يا حياً يسكن

بين الضلوع يناجي يوماً لنلتقي به وأكتب عن ذاك ألقاء

الذي أنتظره دوماً بلوعة الاشتياق

دعي الوقت القاتل يكتب عن حبنا وعن مراسم أحلامنا

وننقش بلورد ذاك الحب الذي أحببته إليكِ الذي لا وصف له

فهو فوق قدرة البشر وفوق كلمات القدر حبكِ غاليتي لا حدود له

لا بداية لا نهاية فحبكِ هو كروح يتجسد بداخلي حبكِ هو ذاك النبض

وذاك الإحساس الذي أعيش لأجله عمري الباقي في هذا الكون

حبكِ يا زهرة ربيعي و بستان حياتي هو حب الروح لروح

حبي لكِ لا تحاولين تفسيره فحبكِ صنعته بقلبي وفكري وبإحساسي

وبكل جوارحي حبكِ أنتِ ليس مقالاً وليس كلمات وليس هتفت

حبك ساكن بداخلي صنعته لي أنا فأنا يا جميلة العينين أهواكِ

رغماً عن الهوا ورغماً عن محطات الانتظار فحبكِ هو بستاناً

جميلاً زرعته بدم قلبي واحتويته بدمع عيني فحبك هو قدراً

مكتوب وأمراً حتمياً لا مفر منه حبكِ أنتِ مدرسة العشاق

وحبكِ أنتِ موسيقى بل معزوفة كلاسيكيه تحمل معها روعة النغمات

حبكِ عشيقتي محبو بتي غاليتي وردتي أملي حياتي روحي

هو غذاء يومي ومن أجله أعيش لا تستغربي من كلماتي فأنا

لست إلا شاعراً يشعر بجمال وحلوة وعذوبة حبكِ لذلك

أكتب إليك يا شوق عمري عن مدى سعادتي وأنا بين يداكِ

حبكِ لا وصف له وآلا لوناً له ولكن له طعماً يجعلني أذوب

بذاك الطعم الذي يشبه تلك الفاكهة التي تحبيها فأنتِ من صنعتي

مني كتلة مشاعر تكتب إليك عن حباً لا يوصف وآلا يقدر بثمن

حبكِ أكبر من كل وصف يوصف وأكبر من ذاك وذاك حبكِ

سحراً بدون ساحر وحبكِ أروع وأجمل وردة تمر في حياتي

وننقش بلورد ذاك الحب الذي أحببته إليكِ الذي لا وصف له

فهو فوق قدرة البشر وفوق كلمات القدر حبكِ غاليتي لا حدود له

لا بداية لا نهاية فحبكِ هو كروح يتجسد بداخلي حبكِ هو ذاك النبض

وذاك الإحساس الذي أعيش لأجله عمري الباقي في هذا الكون

حبكِ يا زهرة ربيعي و بستان حياتي هو حب الروح لروح

حبي لكِ لا تحاولين تفسيره فحبكِ صنعته بقلبي وفكري وبإحساسي

وبكل جوارحي حبكِ أنتِ ليس مقالاً وليس كلمات وليس هتفت

حبك ساكن بداخلي صنعته لي أنا فأنا يا جميلة العينين أهواكِ

رغماً عن الهوا ورغماً عن محطات الانتظار فحبكِ هو بستاناً